قول " نعم " عشان متبقاش كافر !!!
طول عمر جماعة الاخوان المسلمين وهيا جماعة انتهازية مصلحتها فوق كل شىء فهى فوق المبادىء وفوق الاشخاص وفوق الوطن وفوق حتى مااسمى من ذلك فاذا استرجعنا تاريخ الجماعة فى لقطات سريعة فنتذكر تحالفهم مع الانجليز ضد مصلحة مصر ونتذكر خيانتهم لعبد الناصر رئيس جمهوريتهم وطبعا الشهيد الراحل انور السادات الذين غدروا به وقتلوه لمجرد اختلاف فى الفكر مع ان ذلك يعتبر ايضا ضد مبادىء الدين وهو الخروج عن الحاكم ولكن كل هذا لا يعنيهم والاكثر من ذلك ان ماقتله اصبح الان بطل سياسى ومناضل ورجل ذو شأن هام , عجبى
وطبعا تحالفتهم المستمرة مع الحزب الوطنى الذين يكفروه الان ويعتبروه فلول حول تقسيم مقاعد البرلمان مع احمد عز والتمريرات التى كانت تحدث من تحت الترابيزة مع حبيب العادلى وزير الداخلية ومع جمال مبارك من تفجيرات وخلافه لالهاء الناس عن تخريب البلد
فنراهم تارة مع هذا وتارة اخرى مع ذاك المهم من الفائز بالجولة الاخيرة فيصرحون باانهم ضد الثورة ثم يصرحون انهم مع الثورة بعد اتضاح الرؤية لهم ولأغلب الشعب ان النظام سيسقط ثم ركوب الثورة بشكل واضح ثم موقعة الجمل الشهيرة التى كان يجب ان تدبر على هذا النحو بعد ان تعاطف الكثير من الشعب فى خطاب مبارك الثانى والذى كان سيفقدوا به ماتوصلوا اليه من جنى مكاسب الثورة ثم تحالف مع الجيش مهما قتل ابرياء واسقط شهداء ثم انقلاب ضد الجيش لتحقيق مصالح اوسع ,والله اعلم كان انقلاب ام اتفاق ثم تشكيل حكومة منهم فيهم لتحقيق المصالح الشخصية
طبعا مرورا بنقطتين خطيرتين تعتبر سلوكا متعبا عن الجماعة وهى خلط الدين بالسياسة ويتلى ذلك التكفير
فخلطوا الدين بالدستور يوم 19 ماس ومن قال نعم يريد استقرار وان يدخل الجنة ومن يقول لا طبعا جهنم وبئس المصير حتى دائرة نعم خضراء توحى بمستقبل باهر ولا دائرة سودة توحى بالجحيم والطريق المسدود
ثم انتخابات مجلس الشعب والشورى التى اعتبرها الاخوان لعبة مصيرية لاستحواذهم على السلطة التى اكتملت بعد ذلك بالرئاسة وايضا الرئاسة تمت على هذا النحو فاذا انتخبت اخوانى فاانت اخترت الهداية واعلنت الخلافة والاستقرار وكل الكلمات الجميلة المضللة اما اذا اخترت غير ذلك فانت اصبحت كافر وتريد الكفار للسيطرة على الحكم والغاء المأذن وفرض عدم الحجاب وكل الهرطقات التى من الممكن ان يصدقها الكثير
ومنهم من يعتبر ان الكنيسة هى تحرض على الغير اخوانى او على مايختلف معهم فى الرأى لكى يحرص المستمع اليهم لعمل عكس ذلك على اساس اننا ليست باابناء وطن واحد او من نسيج واحد
ولكن شهادة للتاريخ الكنيسة كل ماتقوله هو " شارك " فقط ولا نجبرك ان تفعل شيئآ ابدا ولا حتى بالتاثير عليك من خلال رائينا
فلماذا خلط السياسة بالدين يابشر ؟
انتم بذلك تريدون كل من عارضكم او عارض افكاركم او حكمكم ان يكون كافرفكيف تكون المعارضة التى تهدف لتقويم السلوك او الاداء ؟
فمن انتم يامن تكفرون البشر ؟؟
اتقوا الله ودعوا السياسة بالعابها الملتوية لرجالها وارجعوا انتم الى دينكم واعتكفوا بمساجدكم فان هذا افضل عند ربكم .....
وطبعا تحالفتهم المستمرة مع الحزب الوطنى الذين يكفروه الان ويعتبروه فلول حول تقسيم مقاعد البرلمان مع احمد عز والتمريرات التى كانت تحدث من تحت الترابيزة مع حبيب العادلى وزير الداخلية ومع جمال مبارك من تفجيرات وخلافه لالهاء الناس عن تخريب البلد
فنراهم تارة مع هذا وتارة اخرى مع ذاك المهم من الفائز بالجولة الاخيرة فيصرحون باانهم ضد الثورة ثم يصرحون انهم مع الثورة بعد اتضاح الرؤية لهم ولأغلب الشعب ان النظام سيسقط ثم ركوب الثورة بشكل واضح ثم موقعة الجمل الشهيرة التى كان يجب ان تدبر على هذا النحو بعد ان تعاطف الكثير من الشعب فى خطاب مبارك الثانى والذى كان سيفقدوا به ماتوصلوا اليه من جنى مكاسب الثورة ثم تحالف مع الجيش مهما قتل ابرياء واسقط شهداء ثم انقلاب ضد الجيش لتحقيق مصالح اوسع ,والله اعلم كان انقلاب ام اتفاق ثم تشكيل حكومة منهم فيهم لتحقيق المصالح الشخصية
طبعا مرورا بنقطتين خطيرتين تعتبر سلوكا متعبا عن الجماعة وهى خلط الدين بالسياسة ويتلى ذلك التكفير
فخلطوا الدين بالدستور يوم 19 ماس ومن قال نعم يريد استقرار وان يدخل الجنة ومن يقول لا طبعا جهنم وبئس المصير حتى دائرة نعم خضراء توحى بمستقبل باهر ولا دائرة سودة توحى بالجحيم والطريق المسدود
ثم انتخابات مجلس الشعب والشورى التى اعتبرها الاخوان لعبة مصيرية لاستحواذهم على السلطة التى اكتملت بعد ذلك بالرئاسة وايضا الرئاسة تمت على هذا النحو فاذا انتخبت اخوانى فاانت اخترت الهداية واعلنت الخلافة والاستقرار وكل الكلمات الجميلة المضللة اما اذا اخترت غير ذلك فانت اصبحت كافر وتريد الكفار للسيطرة على الحكم والغاء المأذن وفرض عدم الحجاب وكل الهرطقات التى من الممكن ان يصدقها الكثير
ومنهم من يعتبر ان الكنيسة هى تحرض على الغير اخوانى او على مايختلف معهم فى الرأى لكى يحرص المستمع اليهم لعمل عكس ذلك على اساس اننا ليست باابناء وطن واحد او من نسيج واحد
ولكن شهادة للتاريخ الكنيسة كل ماتقوله هو " شارك " فقط ولا نجبرك ان تفعل شيئآ ابدا ولا حتى بالتاثير عليك من خلال رائينا
فلماذا خلط السياسة بالدين يابشر ؟
انتم بذلك تريدون كل من عارضكم او عارض افكاركم او حكمكم ان يكون كافرفكيف تكون المعارضة التى تهدف لتقويم السلوك او الاداء ؟
فمن انتم يامن تكفرون البشر ؟؟
اتقوا الله ودعوا السياسة بالعابها الملتوية لرجالها وارجعوا انتم الى دينكم واعتكفوا بمساجدكم فان هذا افضل عند ربكم .....
تعليقات
إرسال تعليق