المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠١٣

الكاميرا الخفية واللى جرالها !!

مين بيشوف الكاميرا الخفية بتاعت الاجانب واد ايه جميلة وممتعة , ممكن تلاقى فى ال 5 دقايق عملوا فيها 30 مقلب ظريف ودمه خفييف وتطلع انت فطسان من الضحك عالموقف والضيف بيتعامل مع المقلب بشكل راقى وبعد مابيعرف هو برضه بتكون فطسان من الضحك وبتعتمد على مقالب حية فعلا بطريقة لذيذة وغير مكلفة خالص لكن برضو كنت بشوف المقالب دى واقول لنفسى احنا المصريين ممكن نفضل نفهمهم ان ده مقلب فى نص ساعة اصلا وبيتعاملوا مع المقلب بالضرب والشتيمة فأكيد مش هنبقى زييهم , لكن برضو الجميل اسماعيل يسرى وعم فؤاد المهندس وبعدهم طلع الفنان ابراهيم نصرعملوا احلى المقالب فى الناس البسيطة الجميلة اللى فى الشارع اللى دمهم خفيف والمقالب كمان كان دمها خفيف , لكن مع تطور الحياة وانفتاح العالم بدرجة كبيرة خلت المقالب دى تتطور علشان تكون مناسبة العصر اللى احنا فيه فجالنا عمرو رمزى بتاع حيلهم بينهم وعمل فى النجوم مقالب طلعت من نفوخهم بحرقة دمهم لكن برضو كنا مبسوطين بيها لأننا كنا اول مرة نشوف ناس نعرفهم بيتعمل فيهم مقالب وكان بيعدى على خير فى الاخر. لكن طبعا لأن احنا مش خلاقين ولا بنفكر فى فكرة برامج فبناخد نفس النهج ونغير فيه

مش فاضى احبك !!

فاكرين زمان لما ربنا قال للغنى الغبى " لا يستطيع احد ان يعبد سيدين الله والمال " ربنا مكنش يقصد هنا ان المال بس هو اللى هيعطلنا عن ربنا صحيح هو من اكبر الحاجات اللى بتلهينا عن ربنا لأن المال اصل كل الشرورلكن ربنا سبقها بكلمة سيد علشان يعرفنا خطورتها يعنى اى عادة تتحكم فينا فاحنا عبيد ليها واصلا كلمة عادة دى جاية من تعود الانسان على حاجة معينة ومبقاش يعرف يعيش من غيرها حتى لو حاجة كويسة , وعلشان متستعبدناش العادة دى لازم متكونش واقفة فى حياتنا بينا وبين ربنا فاانت ايه اللى معطل بينك وبين ربنا ؟ فلوس ولا نوم ولا انترنت ولا فسح ولا اكل ولا تليفونات ولا ايه ؟ ده بولس الرسول اما جه يفكر فاللى هيبعدنا عن ربنا قال سيف ام رمح ام خطر اوسيف ميبعدناش ابدا عن محبة المسيح مش الحاجات البسيطة دى :) ربنا فاضيلنا وعايز يسمعنا جدا فى اوقت واى يوم واى ساعة , عمرك صليت لربنا او طلبت منه حاجة وربنا قالك معلش ياحبيبى انا مصدع دلوقتى او عايز انام او ابقى صليلى بكرة او اطلب الطب ده بعدين ... اكيد مشوفناش كدة ومش هنشوف طول حياتنا لان ربنا بيحبنا حب ملوش حدود ولا حد يعرف يتخيله او يتصوره لان ببسا

اعتذار واجب ... ولكن " من كتابات زمان "

أحب أن أبدأ كلامي بالاعتذار؛ فأنا بصفتي مواطن مصري قبطي، ولي الكثير من إخوتي المسلمين الذين تضرروا نفسيًا من تهجم على دينهم الكريم بظهور مثل هذا الفيلم المسىء للرسول صلَّ الله عليه وسلم؛ أقدم لهم اعتذار من قلبي أنا وجميع الأقباط المحترميين، الذي بالطبع لن يرضيهم مثل هذا التصرف المشين من قبل بعض أقباط المهجر؛ الذين هم لايمثلونا ولا يعبرونا بشىء سوى إثارة الفتن فقط لتعكير صفونا، وتقطيع نسيج الوطن الواحد في مختلف البلدان العربية. ثم اختص بالتحية؛ كل أخ مسلم لنا تفهم الموقف ورأى ماحدث ببعد نظر صائبة اخترقت مجال الفيلم الضيقة، ونظر إلى ما أبعد من ذلك، ومن صناع هذا الفيلم، ومن ورائهم، ومن ممولهم، ولماذا ظهر في هذا التوقيت تحديدًا بعد إنتاجه بشهريين، هذا الفيلم جميع صناعه من اليهود، وشاركهم فى البطولة بعض الأمريكان الذي لا دين لهم ولايمثلوا وجهة النظر المسيحية؛ بل هم يمثلون أنفسهم فقط، ولكم ماذا فعلنا نحن وما الذي بنفعله وما مقبليين عليه؛ فأنا أرى أننا ننتقم من أنفسنا ومن أخواتنا ومن ممتلكاتنا، فنحن نفعل الآن كما تعودنا أن نفعل في الفترة الآخيرة من انتقام؛ وهو تخريب ممتلكا

لماذا انا ؟ !

صورة
لماذا أنا هو سؤال أحيانا كثيرة نسأله لأنفسنا ويكون سؤال خبيث بعض الشىء لأنه في الواقع نحن نسأله إلى ربنا وليس لأنفسنا.. فلماذا أنا يارب خلقتني ذلك الشخص الذي مهما كنت أملك من المال والصحة والعلم والنجاح لا أرى ذلك؟ فلماذا ليس أنا من يملك تلك السيارة أو من لديه تلك الشهرة أو ليس أنا الطبيب الناجح أو المهندس المبتكر …. الخ ولكننا لا نجد إجابة على هذا السؤال لأن السؤال أصلا لايجب أن يكون هكذا ولا يكون بصيغة سؤال ولكن يجب أن يكون بصيغة شكر فعندما ننظر إلى تلك الأشياء التي نتمنى تملكها فكيف نشكر الله على الأشياء التي أعطانا لنملكها فيوجد أيضا من هو يبحث عن تلك الأشياء التي في يدنا ولا ننظر إليها فأين نحن وأبناء المجاعات والأيتام وأصحاب الأمراض الخطيرة؟ فكل إنسان على الأرض الله منحه عطايا ومميزات ومواهب أيضا ليستغلها مقسمة بنسب في كل إنسان يزيد به شىء وينقص عنه آخر لأن الكمال أولا وأخيرا لله وحده فقط ولكن إذا افترضنا نفس السؤال نطرحه مرة أخرى وأيضا لله.. لماذا أنا ؟ لكن تلك المرة نسأل الله لماذا أنا يارب الذي فضلتني وأحببتني وفديتني؟ فحبك فائق الحدود ياب لي وغفرانك وصبرك