المشاركات

عرض المشاركات من نوفمبر, ٢٠١٤

كافر ولا مش كافر !

صورة
فى واحد انتحر من من كام يوم عشان مش قادر يكفى بيته وعيلته من طلبات وكان منتحر واحد من شهر شانق نفسه على لوحة اعلانات علشان يقول للناس كلها انا بضحى بنفسى اهو قدام عينكم اللى بتبص على اعلانات حاجات تشتريها ومحدش بيقدر البنى أدم فيكم واليوميين الجايين هنسمع عن التالت والرابع والخامس للأسف لحظة من فضلك : بعيدا عن حكمنا عليهم او ادانتهم او نسئل ده كافر ولا لأ او ده مات مؤمن ولا لا .. وياترى رايح فين الجنة ولا النار ولا بين البينيين .. فاده فى النهاية مش حكمنا ولا لينا دخل فيه الا الدعاء ليه بالرحمة فقط  كل الناس اتكلمت عن الموضوع وقبل كدة كمان اتكلموا بس انا عندى وجهة نظر بعيدة شوية فى الموضوع ده ممكن ميكونش حد اتطرقلها ومكن محدش برضو يبصلها هو اللى انتحر ده عشان بياخد 1200 جنيه ومسئولة من اسرة سايبهم وشغال طول اليوموأخر الليل يروح فى سكن مغتربيين شبه الزنازين كدة عشان يحاول يأكلهم فى ظروف الغلا اللى بتحصل كل يوم وسط وعود وانفلات اسعار جنونى من غير اى زيادات فى المرتبات والاجور بتقابلها !! 40 جنيه فى اليوم على 3 أشخاص او 4 يكفوا ايه ولا ايه طب هو واخد حقه فى الشغل ؟؟؟ الحقيقة ...

حادثة !

صورة
نبتدى منين الحكاية !! حادثة حصلت راح ضحيتها اطفال كل ذنبهم انهم رايحيين مدرسة شايليين على كتافهم نص طن ورق ملوش لازمة عشان المفروض يتعلموا مع ان ياعالم المدرسيين كانت بتشرح ولا بتقمع بامية فى الحصص  سواء طفل او كبير فا فى الحالتيين دى روح ونفس طالع داخل ..ضحكة بتضك للحياة ساعات ودمعة حزن من الزمن ساعات لكن فى النهاية محدش حابب الموت حتى لو كان عمره 1000 سنة أحنا يمكن الحادثة دى أثرت فينا اوى عشان دول أطفال لكن الحقيقة كل يوم مليان حوادث وكوارث .. المشكلة مش فى سواق غفل ولا قضاء وقدر ولا اى هرى من ده  المشكلة كلها هيا الفساد طريق مش ممهد عشان مفيش وزرا بتعدى عليه ولا تلفزيون بيصوره او يمكن مسئول خد ميزانية رصفه بس اتلخبط ودخلها فى حسابه ولا ماجايز سواق العربية اللى كان فيها جاز ولا بنزين دى اللى المفروض متمشيش فى اوقات ذروة زى دى عشان متحصلش كوارث زى ماحصل وبيحصل ولسه هايحصل للاسف كان متعاطى حاجة بس صحيح هيتعاطى ايه ده الحشيش والبرشام بقوا يتباعوا عالرصيف عادى ولاكأنها ممنوعة لحد مايقننولها أكشاك تتباع فيها قريب ان شاء الله مع ان كان زمان ياجدع المخبريين يمسكوا العيال دى ...